كبسولات القهوة البرازيلية
بعبق الطبيعة الأستوائية رطب المحمل إقليم الأمازون الحاملة لإيحاء وقصب السكر وإيحاءات الخشب والكاكاو خرجت حبيبات الأرابيكا محملة الإيحاءات ثم حمصة فوق لتحت بالإفظيحاء الأصلي والنكهة الحمضية التي بها بحر البرازيل عن غيره
درجة لتحميص: بدرجة متوسطة
.الإيحاءات: شوكولاتة بندق فول سوداني , ليمون
متوافقة مع مكائن نيسبريسو
كبسولات قهوة برازيليه
بالطبع ليس من السهل أن تتحمل عبأ يوم متعب مهما كانت طبيعة عملك فأنت بحاجة بعد الاستيقاظ في الصباح الباكر إلى فنجان من قهوة روبيكا الذي سوف يحدث فرقًا كبيرًا في يومتخلق قهوة روبيكا طعمًا متوازنًا وممتعًا مستوحى من التقاليد العريقة للبرازيل حيث المقاهي الفخمة وفي هذه القهوة اللطيفة المقدمة من روبيكا تمتزج المكونات الحلوة لحبوب البن البرازيلية المعالجة بشكل طبيعي مع نكهات مميزة من روبيكا نحن على ثقة أن القهوة اللذيذة تحول اللحظات التقليدية إلى لحظات خاصة تستحق المشاركة
سر جمال القهوة البرازيلية
زُرعت حبوب البن في البرازيل في القرن الثامن عشر عندما حدثت زراعة شتلات النبات لأول مرة وهو ما يعرفه فرانسيسكو دي ميلو باليهيتا في عام 1727
إنتاجها على نطاق تجاري لأجل التصدير اكتسب قوة عند بداية القرن التاسع عشر
توسع إنتاج البن البرازيلي من Baixada Fluminense ووادي نهر Paraíba والتي عبرت مقاطعات ريو دي جانيرو وساو باولو
كما استفاد إنتاج البن بالبرازيل من فكرة هيكل العبيد في البلاد حيث تم دمجه في نظام المزارع الذي بدوره يتميز أساسًا بالزراعة الأحادية تلك التي تهدف إلى عملية التصدير والعمل بالسخرة وكان للمناخ دوره في تنمية تلك الزراعة
كما كان رأس المال الأولي لإنتاج البن من المزارعين وأيضاً التجار أنفسهم وخاصة الذين استطاعوا من تجميع رأس المال مع ما يعرف بالدافع الاقتصادي الذي تم التحقق منه بعد وصول العائلة المالكة في البرازيل بداية من عام 1808 فصاعدًا
كبسولات قهوة برازيلية من روبيكا
لم يخطأ الخبراء في روبيكا حين وضعوا كبسولات قهوة برازيلية ضمن قائمة روبيكا للبن الممتاز
حيث كانت تقنيات إنتاج القهوة بسيطة ثم تم إزالة الغابات من الأرض وذلك لأنه من الضروري توسيع المناطق الصالحة لأجل زراعة الشتلات النباتية
استغرق ذلك الأمر حوالي خمس سنوات لبدء عملية الإنتاج
في هذا الوقت تم زرع محاصيل أخرى تحف مزارع البن وخاصة المواد الغذائية لأجل الحفاظ على النباتات تم الحصاد يدويًا من قبل العبيد الذين بعد ذلك وضعوا حبوب البن في المدرجات حتى تجف
بعد أن تجف القهوة تبدأ معالجتها وإزالة تلك المواد التي كانت تغطي الحبوب من خلال mojolos وهي تلك الآلات الخشبية البدائية
ثم تتم نقل تلك القهوة على ظهور البغال حتى ميناء ريو دي جانيرو حيث تتم عملية تصديرها
لكن الزيادة في عملية إنتاج البن والأرباح الناتجة أدت إلى بدء عملية تطوير الاقتصاد والمجتمع البرازيلي
ويتمثل هذا التطوير في إنشاء خطوط سكك حديدية لأجل نقل القهوة مما زاد من سرعة النقل وربط بعض مناطق الإمبراطورية خاصة بعد توسع تلك المحاصيل إلى الأراضي الأرجوانية الواقعة غرب ساو باولو والتي اشتدت بعد ستينيات القرن التاسع عشر
في عامي 1836 و 1837 قد تجاوز إنتاج البن إنتاج السكر مما جعل القهوة منتج التصدير الرئيسي للإمبراطورية. أصبح كبار ملاك الأراضي المنتجين للبن والذين يطلق عليهم "بارونات القهوة" أغنياء وضمنوا زيادة في عائدات الدولة الإمبراطورية
كان هناك أيضًا من يسمون بمفوضي القهوة وهم رجال عملوا كوسطاء بين ملاك الأراضي والمصدرين
بالإضافة إلى التحكم في بيع المنتج فقد كفلوا لملاك الأراضي الحصول على ضمانات لتوسيع الإنتاج واستطاعوا أيضًا شراء المنتجات المستوردة
تستحوذ القهوة على حياة الناس وخاصة إن كانت متقنة الصنع من روبيكا بأيدي خبراء في هذا المجال هناك الآلاف من المقاهي المريحة وهي رائعة لأولئك الذين يحبون تناول فنجان ساخن مع الأصدقاء أو يفضلون الاستمتاع بهذه اللحظة بمفردهم وستشعر بمتعة أكبر إن كان فنجانك من روبيكا جرب كبسولات قهوة برازيليه لتسعد بمذاق خيالي وذوق رفيع من خبراء في البن البرازيلي